من باب التكافل الاجتماعي، وامتثالاً لقول النبي ﷺ: "من فرَّج عن مسلم كربة من كرب الدنيا، فرَّج الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة."
كن سنداً لأسرةُ سجينٍ بحاجة إلى أجهزة منزلية ، أسرة تطرق باب الفرج… ولا يسمع ضعفها وانكسارها إلا الله… ثم أنتم.
تبرعك اليوم ليس رقماً ، بل باب تفريج كربة لأسرة مكسورة، وحياة تُعاد، وأمل يُبعث من جديد ، فكن أنت الفرج الذي ينتظرونه.